بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
[center][b][size=21]مع إطلالة عيد الأضحى المبارك
أسأل الله أن يعيده عليكم بالخير و البركات ويتقبل الله صالح اعمالكم
إسرائيل ... ومياه النيل
إن الحرب الحقيقية القادمة هي حرب المياة
و عدونا يستعد لهذه الحرب ويرتب اوراقة ونحن لا وقت لدينا لمثل هذه الأمور الإستراتيجية
فقط لدينا وقت للكورة ومشاكلها و فتنها
اليوم انقل لكم تقرير طويل عن هذا الأمر الخطير وهو بعنوان
أعين الصهاينة على مياه النيل
هذه مقدمة كتبها احدهم لهذا التقرير
معلوم للجميع طموحات إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات و التى طالما كانت تنفيها و تتذرع بأنها تنازلت و تخلت عنها بينما هى لا تزال ماثلة فى الحسبان و من يرى التعاون الوثيق مع الأكراد و شراء الموساد للأراضى فى شمال العراق لليهود .. و المشاريع المصرية لتوصيل المياه و الغاز الطبيعى الى اسرائيل بل و اقامة اسرائيل سفارتها بمصر على ضفاف نهر النيل و أمام أعين طلاب جامعة القاهرة الغاضبين لم يكن ذلك اختياريا عفويا و لا مصادفة..و التعاون الوثيق العسكرى و غيره بين تركيا و اسرائيل و سيطرة اسرائيل على منابع الفرات رمزيا فى تركيا فالناظر لذلك كله و من يضعه نصب عينيه لدى بحثه سيعلم علم اليقين و يتأكد من أن اسرائيل لم تصرف عن بالها يوما الاستيلاء على أراضى و خيرات و موارد و مياه الدول الواقعة ما بين نهر الفرات شرقا و نهر النيل غربا التقرير المعنون بأعين الصهاينة على مياه النيلولطوله فضلت ان انقل لكم الربط لتقرؤوه على راحتكمhttp://www.soutelneel.com/news_files/12.htm آمل من الجميع الإهتمام وخاصة إخواننا المصريين و السودانيين لما لنهر النيل من اهمية إستراتيجيه عظيمة و إلى كلالإخوة العرب لأن كل ما يهم مصر والسودان يهما مثلهم فنحن وهم جسدا واحدومقالة اخرى بنفس الأهمية بعنوانحوض النيل الذي لا نعرفه!http://www.soutelneel.com/news_files/25.htm
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني او من الشيطان
اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا